أصدر مركز البحوث والتواصل المعرفي كتاب (سلمان بن عبدالعزيز.. رصدٌ لأخباره الصحفية من سنة 1354هـ حتى 1407هـ) في نحو (700) صفحة من القطع الكبير.
ويشمل هذا المجلد الضخم الأخبار الصحفية التي تناولت أخبار خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، ودوّنت إنجازاته -حفظه الله- بوصفه واحداً من الذين سطَّروا أسماءهم في سجل التاريخ، وسيذكرها له الزمان، ناطقاً بمآثره، ومشيداً بأعماله.
ويؤكّد هذا المجلد اضطلاع خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -رعاه الله- منذ أن كان يافعاً، بجلائل الأمور، التي ذلّل صعابها وقاوم عقباتها بعزمٍ ماضٍ، ويقين ثابت، وفكرٍ ثاقب، وسعي صادق، وعملٍ متواصل، حتى بلغ في المجد غايته.
وأشار رئيس مركز البحوث والتواصل المعرفي الدكتور يحيى محمود بن جنيد إلى أنّ هذا الكتاب يُعد رصداً صحفياً لأخبار خادم الحرمين الشريفين كما روتها الصحف والمجلات السعودية منذ بدء صدورها، فجمع منها أخبار الملك سلمان بن عبدالعزيز في شتى المجالات، وثبت تواريخ جميع اللقاءات الصحفية التي أُجريت معه، وتوقف الكتاب على نهاية سنة (1407هـ/1987م).
وقد راعى الكتاب الاختصار في سرد الأخبار، مُرتبةً حسب تسلسلها التاريخي، مُقدِّماً تاريخ حدوث الخبر أولاً، ثم الخبر نفسه، وبعد ذلك أثبت مصدر الخبر أو مصادره المتعددة. وحفل الكتاب بعدد لا بأس به من الصور التي مثَّلت محطات عمرية مختلفة من عمره (حفظه الله). يذكر أن أقدم خبر أورده الكتاب، هو ما ورد في صحيفة أم القرى بتاريخ 12/10/1356هـ، ويشير إلى سفره -حفظه الله- وبعض إخوانه الأمراء إلى مكة المكرمة، وكان عمره -آنذاك- سنتين. يمثّل الكتاب محطات شيّقة من حياة خادم الحرمين الشريفين، كما يعد سجلاً تاريخياً للمملكة العربية السعودية بشكل عام، وللعاصمة الرياض بشكل خاص.
ويشمل هذا المجلد الضخم الأخبار الصحفية التي تناولت أخبار خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، ودوّنت إنجازاته -حفظه الله- بوصفه واحداً من الذين سطَّروا أسماءهم في سجل التاريخ، وسيذكرها له الزمان، ناطقاً بمآثره، ومشيداً بأعماله.
ويؤكّد هذا المجلد اضطلاع خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -رعاه الله- منذ أن كان يافعاً، بجلائل الأمور، التي ذلّل صعابها وقاوم عقباتها بعزمٍ ماضٍ، ويقين ثابت، وفكرٍ ثاقب، وسعي صادق، وعملٍ متواصل، حتى بلغ في المجد غايته.
وأشار رئيس مركز البحوث والتواصل المعرفي الدكتور يحيى محمود بن جنيد إلى أنّ هذا الكتاب يُعد رصداً صحفياً لأخبار خادم الحرمين الشريفين كما روتها الصحف والمجلات السعودية منذ بدء صدورها، فجمع منها أخبار الملك سلمان بن عبدالعزيز في شتى المجالات، وثبت تواريخ جميع اللقاءات الصحفية التي أُجريت معه، وتوقف الكتاب على نهاية سنة (1407هـ/1987م).
وقد راعى الكتاب الاختصار في سرد الأخبار، مُرتبةً حسب تسلسلها التاريخي، مُقدِّماً تاريخ حدوث الخبر أولاً، ثم الخبر نفسه، وبعد ذلك أثبت مصدر الخبر أو مصادره المتعددة. وحفل الكتاب بعدد لا بأس به من الصور التي مثَّلت محطات عمرية مختلفة من عمره (حفظه الله). يذكر أن أقدم خبر أورده الكتاب، هو ما ورد في صحيفة أم القرى بتاريخ 12/10/1356هـ، ويشير إلى سفره -حفظه الله- وبعض إخوانه الأمراء إلى مكة المكرمة، وكان عمره -آنذاك- سنتين. يمثّل الكتاب محطات شيّقة من حياة خادم الحرمين الشريفين، كما يعد سجلاً تاريخياً للمملكة العربية السعودية بشكل عام، وللعاصمة الرياض بشكل خاص.